الدراسات الأمازيغية

من أجل إغناء الخزانة السينمائية بالمغرب، سينما الشق المتعلق منه بالثقافة الأمازيغية وتمظهراتها المختلفة، كان كتاب "عناصر الثقافة الأمازيغية في السينما المغربية"، الصادر عن مطبعة الحرية بفاس في 96 صفحة من الحجم المتوسط، والذي هو من إصدارات "نادي إيموزار للسينما" بشراكة مع المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية، قام بتجميع المواد وتنسيقها الأستاذ إدريس أزضوض، وهو عمل في أصله تجميع لأعمال اليوم الدراسي، الذي نظمه المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية بإيموزار كندر، بشراكة مع مهرجان سينما الشعوب في دورته 11 في نونبر 2014. يتكون الكتاب في قسمه العربي من تقديم بقلم الأستاذ أحمد عصيد وخمس مداخلات هي: "عناصر الثقافة الأمازيغية في السينما المغربية: الخصوصية والمثاقفة" بقلم إبراهيم الحسناوي، و"الأمازيغية في السينما المغربية بين المضمر والمعلن" بقلم محمد زروال، و"جمالية الفيلم القصير الأمازيغي" بقلم مصطفى أفقير، و"قدسية القانون الوضعي الأمازيغي في فيلم "كنوز الأطلس" بقلم سعيد شملال، و"الكوميديا في الفيلم الأمازيغي: ملامح من الخصوصيات ال

- صدر ضمن منشورات الجمعية المغربية للبحث والتبادل الثقافي بالمغرب، كتاب (النهضة الأمازيغية، كما عشت ميلادها وتطورها) لصاحبه إبراهيم أخياط، في 392 صفحة من الحجم المتوسط٬ موزعا على خمسة فصول تتمحور حول "فترة الطفولة والشباب1941 -1965" و"بداية العمل الأمازيغي الجمعوي، فترة التكوين والتحضير 1965-1979" و"المبادرات المختلفة الجمعوية والثقافية أواخر السبعينيات..فترة الاختيارات الفكرية للعمل الأمازيغي 1980-1990" و"فترة بداية التغيير والمواجهات الفكرية1991-2000" و"فترة التحولات الجذرية على مستوى المؤسسات 2001- 2003"؛ والكتاب في مجمله عبارة عن مذكرات يستعرض من خلالها المؤلف، البدايات الأولى للحركة الأمازيغية ومساره النضالي داخلها، من أجل النهوض بها لغة وثقافة وهوية٬ والمكاسب التي تم تحقيقها وكذا الصعوبات التي واجهته هو وجيله من أجل تحقيق ترسيم الأمازيغية. وقد سبق للمؤلف - الذي أقيم له حفل توقيع وتقديم كتابه برحاب المكتبة الوطنية بالرباط - أن أصدر "ديوان تابرات" وكتيب "لماذا الأمازيغية؟"، و"الأمازيغية، هويتنا الوطنية