المشاركات

عرض المشاركات من يناير, ٢٠١٥

مسار اللغة الأمازيغية الرهانات و الاستراتيجيات

صورة
يروم  هذا المؤلّف تحليل بعض الرهانات  ذات الصلة بمسار اللغة الأمازيغية بالمغرب خلال العقد الأخير، بقصد إجلاء بوادر الصحوة اللغوية في سياق ترسيم الأمازيغية. ويستهلّ التحليل  بتوصيف عامّ  للوضع السوسيولغوي الذي يسم السوق اللغوية،  مركّزا على تشخيص حالة الأمازيغية في علائقها باللغات المتداولة فيها.  وينتقل التحليل إلى ملامسة سيرورة الصحوة المتمثلة في التغيير الذي حدث على الوضع القانوني للأمازيغية والعمليات التي تخصّ تأهيل متونها.  وفي هذا السياق،  يحاول الكاتب إبراز تمثّلات بعض التيارات والفئات الاجتماعية، في أفق تدبير التنوع اللغوي في ضوء مقتضيات الدستور. ويخلص إلى طرح إطار منطقي لمشروع تعاقد اجتماعي وسياسي  كشرط أوّل لضمان فعلية سيرورة  ترسيم الأمازيغية ومأسستها. تحميل الكـتاب  [PDF]

إعــــلان فتح باب إيداع طلبات الشراكة برسم سنة 2015

صورة
خاص بالجمعيات الوطنية العاملة في مجال النهوض بالثقافة الأمازيغية  في إطار برنامج الشراكة بين المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية والجمعيات الوطنية العاملة في مجال النهوض بالأمازيغية، وطبقا لمقتضيات الإطار المرجعي الخاص بتنظيم هذه الشراكة،  تعلن عمادة المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية إلى الجمعيات الوطنية المعنية عن فتح باب ايداع طلبات إنجاز مشاريع على وجه الشراكة مع المعهد، برسم سنة 2015.  شروط تقديم المشاريع:   •  أن تكون الجمعية المعنية، الراغبة في إنجاز مشروع على وجه الشراكة مع المعهد، مهتمة بصفة رئيسية بالثقافة الأمازيغية في الأنشطة التي تقوم بها، خاصة في المجالات التالية:  تنمية تعليم الأمازيغية ومحاربة الأمية بالأمازيغية، والثقافة الأمازيغية في علاقتها بالتنمية  والنهوض بالفنون الأمازيغية، وتنظيم المخيمات لفائدة الشباب، وتنظيم مهرجانات في مجالات المسرح، والسينما والإبداع الأدبي والفني؛ •  أن تكون الجمعية مؤسسة بكيفية قانونية، ومسيرة وفق أنظمتها الأساسية والداخلية، وتعمل في توافق تام مع أحكام القانون المنظم للجمعيات؛ •  أن يكون للجمعية مقر رسمي، وعنوان ثابت، وحساب بنكي

ⴰⵙⴳⴳⵯⴰⵙ ⴰⵎⴰⴳⴳⴰⵣ

صورة
ⴰⵙⴳⴳⵯⴰⵙ  ⴰⵎⴰⴳⴳⴰⵣ  ⵉ  ⴽⵓⵍⵍⵓ  ⵉⵎⴰⵣⵉⵖⵏ  ⵏ  ⵓⵎⴰⴷⴰⵍ

تحميل كتاب مسار اللغة الأمازيغية الرهانات و الاستراتيجيات -أحمد بوكوس-

صورة
يروم  هذا المؤلّف تحليل بعض الرهانات  ذات الصلة بمسار اللغة الأمازيغية بالمغرب خلال العقد الأخير، بقصد إجلاء بوادر الصحوة اللغوية في سياق ترسيم الأمازيغية. ويستهلّ التحليل  بتوصيف عامّ  للوضع السوسيولغوي الذي يسم السوق اللغوية،  مركّزا على تشخيص حالة الأمازيغية في علائقها باللغات المتداولة فيها.  وينتقل التحليل إلى ملامسة سيرورة الصحوة المتمثلة في التغيير الذي حدث على الوضع القانوني للأمازيغية والعمليات التي تخصّ تأهيل متونها.  وفي هذا السياق،  يحاول الكاتب إبراز تمثّلات بعض التيارات والفئات الاجتماعية، في أفق تدبير التنوع اللغوي في ضوء مقتضيات الدستور. ويخلص إلى طرح إطار منطقي لمشروع تعاقد اجتماعي وسياسي  كشرط أوّل لضمان فعلية سيرورة  ترسيم الأمازيغية ومأسستها. تحميل الكـتاب [PDF]